أكد المجلس الوطني لحركة الشعب خلال دورته الثانية المنعقدة أمس السبت 3 سبتمبر 2022، أن الوضع العام مازال يعاني الاضطراب وعدم الاستقرار، على الرغم من النجاح المحقق خلال الاستفتاء علة الدستور.
واعتبر المجلس في بيانه أن الحكومة الحالية لم تنجح في البرهنة على كونها قادرة على تقديم حد أدنى أفضل مما كانت تقوم به الحكومات المتعاقبة على امتداد العشرية الماضية، معبرا عن شكه فيما يروج حول تقدم المفاوضات مع صندوق النقد الدولي.
كما شددت حركة الشعب في بيان مجلسها الوطني على ضرورة أن تكون صياغة القانون الانتخابي الجديد تشاركية تتجاوز المسائل التقنية.
Tags: حركة الشعب