وقال الزياني إن هذه الإشاعة مصطنعة تهدف إلى جس نبض المواطن بهدف محاولة الترفيع في هاته المادة، مضيفا أنه لا مبرر لهذا الترفيع في الطماطم المعلبة لأن المصانع والوسطاء رابحين في كل الأحوال والفلاّح والمستهلك يدفعان الفاتورة.
كما جاء على لسانه: “حتى كان شحت الطماطم في السوق موش باش نموتو كعبتين ثلاثة تكفي أكثر من 2 مغارف”.